صورة لبعض الكُتب (كتب عربية قديمة مخطوطة باليد من القرون 18 و 19)
كتاب قصص المكيين الجزء الأول والثاني به مجموعة كبيرة من القصص المكية النادرة والتي يستمتع القارئ بها فهي تاريخية وواقعية (حقيقية)، دارت أحداثها في فترات زمنية متعددة منذ نشأة مكة المكرمة مرورا بالعهود التي مرت بها من زمن نبي الله الخليل إبراهيم حتى العهد السعودي.
كِتابُ وجمعه كُتبُ هي أوعية المعلومات غير الدورية والتي بطبيعة محتوياتها وتنظيمها وضعت لتُقرأ من أولها لآخرها في تتابع منطقي ولكل منها عنوان محدد حتى ولو صدرت مجمعة تحت سلسلة ما.[1][2][3]
ومن أنواعها الكتب المرجعية: وهي أوعية المعلومات التي بطبيعة محتوياتها وتنظيمها لم توضع لتُقرأ من أولها إلى آخرها وإنما يرجع إليها عند الحاجة لاستقاء معلومات معينة، كالقواميس ودوائر المعارف والأدلة والببليوجرافيات وغيرها، ولا يسمح عادة بإعارة هذا النوع من الأوعية خارج المكتبات.
والكتاب أيضا هو عبارة عن مجموعة من أوراق مطبوعة من الورق يغطى بين غلافين. ويمكن للكتاب أيضا أن يكون النص في أكبر مجموعة من النصوص. هذا النص لديه بعض الميزات التي لا تنطبق على مجموعة ككل. وبهذه الطريقة ربما هو مكتوب في كتاب من قبل مؤلف واحد، أو ان تتعامل مع عدة مؤلفين على موضوع واحد. وكثيرا ما كتب في هذا المعنى يمكن فهمها دون معرفة المجموعة بأكملها. كتب مجلدة ويغطي الثابت من الورق المقوى مغطاة بقماش أو جلد ومخيط عادة معا. وتغطي الكتب غلاف ورقي من ورقة قوية وعادة ما يتم لصقها معا. ويمكن قراءة الكلمات بصوت عال، أو في الكتب المسجلة على أشرطة (الكاسيت) والأقراص المدمجة.
يمكن استعارة الكتب من مكتبة أو شراؤها من محل لبيع الكتب. ويمكن أن يجعل الناس كتبا خاصة بهم ملئها الصور العائلية، والرسوم، أو تتضمن الكتابة الخاصة بهم كبعض الكتب الخاصة مثل الخواطر أو المذكرات، أو دفتر لكتابة العناوين، أو ألبوم الصور الفوتوغرافية. في معظم الوقت، فإن كلمة "كتاب" تعني أن تكون داخل صفحات كلمات مطبوعة أو المكتوبة عليها.
والكتاب في المفهوم الاصطلاحي للأصوليين في الدين الإسلامي هو القرآن الكريم وهو كلام الله المُعجز المٌنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام وهو المنقول بالتواتر المكتوب في المصحف المٌتعبد بتلاوته والمبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس ليبلغه إلى الناس ليصلوا به إلى سعادتهم في الدنيا والآخرة.
والكتاب عند النحاة عرفًا هو كتاب سيبويه، والكتاب عند الحنفية عرفًا هو كتاب مختصر القدوري.
تتم كتابة بعض الكتب للأطفال فقط، أو للترفيه، في حين أن الكتب الأخرى للدراسة في المدرسة شيئا مثل الرياضيات أو التاريخ. وتحتوي الكتب على الصور الفوتوغرافية أو الرسوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق