اللي استحوا ماتوا .. ما قصة هذا المثل؟ - فاعل خير

إعلان اعلى المقالة

إعلن هنــــا

الأحد، 3 يناير 2021

اللي استحوا ماتوا .. ما قصة هذا المثل؟

أصل قصة المثل الشعبي "اللي استحوا ماتوا"

 



هو أن الحمامات التركية القديمة كانت تستخدم الحطب والخشب ونشارة الخشب لتدفئة أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق.

الأمثال عبارة عن قصص تعليمية موجزة توضح درسًا أو مبادئ. إنها حكاية قصيرة أو سرد بسيط يشرح الموقف ويصف الإجراء ويوضح النتائج.

   في موقع فاعل خير ، تم شرح المثل الشعبي بجملة قصيرة تنتقل من جيل إلى جيل ، تحكي قصة سابقة حتى نتمكن من رؤية الدرس والخطبة منها ، والأمثال تساعد في حل مشكلة قائمة من خلال الخبرة المكتسبة من الأشخاص الذين مروا بالمشكلة وانتهوا ببيان لا ينسى.

   بالنسبة لك ، كانت قصصًا قصيرة لأشخاص في وقت سابق ، كما اعتدت أن تنظر إلى قصة مثل تلك التي حلمت بالموت أو قصة "اللى اختشوا ماتو" ، وحيث كانت قصصًا قصيرة لأشخاص في وقت سابق ، كانت الحواجز العربية بالأمثال. بعبارات أو جمل قصيرة بحيث يسهل الوصول إليها.
تعتبر الأمثال الشعبية من أبرز أنواع الثقافة الشعبية في المجتمعات ، وكثير من عمليات البحث عن معاني أو قصص هذه الأمثال
  الأمثال الشعبية هي الأكثر استخدامًا في ألسنة الناس في كل زمان ومكان ، حيث نجدها غالبًا تحكي عن العادات والتقاليد ، وتعتبر الأمثال الشعبية لها معنى واحدًا من حيث المحتوى ، ولكنها تختلف باختلاف لهجة من بلد إلى آخر.


  كانت القباب والمناور في معظم الحمامات مصنوعة من الخشب ، وحدث حريق في حمام النساء ، وبما أن الحمام مخصص للنساء ، فقد اعتاد الكثير منهن الاستحمام عاريات.

  ولما اندلعت النيران هربت جميع النساء اللواتي يرتدين الثياب ، ولكن النساء العاريات بقين خائفات وخجولات وفضلن الموت على الخروج. ولما عادت صاحبة الحمام رأت هول المنظر  وسألت البواب: هل ماتت إحدى النساء؟ قال: نعم .. ثم قالت له: من مات؟ أجاب البواب: اللي استحوا ماتوا سيـدتي.

"اللي استحوا ماتوا"

اعداد فريق موقع فاعل خير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقالة

إعلان متجاوب هنا

تسميات

أخر الافكار

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

اقسام